فوق رأي
هاشتاق أخر الأسبوع
هناء إبراهيم
{على الهواء مباشرة وفي أحد أهم برامج القنوات الصينية، أعلنت أم صينية أنها تتبرأ بشكل قاطع من ابنتها، وذلك بسبب إدمان ابنتها لعمليات التجميل. وقالت السيدة ضمن حديثها إنها لم تعد قادرة على التعرف عليها، ففي كل فترة تأتيها بوجه جديد، وقد عرضت القناة مجموعة صور لمجموعة من الفتيات ما هن إلا ابنتها وفي رواية أخرى زولة واحدة.
والله جد..
{يمتلك السكان الأصليون لكل مكان على وجه الأرض مجموعة من المعتقدات الغريبة من وجهة نظرنا، لكن معتقدات قبيلة (بانوا) الغينية فهي حاجة عجيبة،
حيث أنهم جابوها كبيرة.
هؤلاء الناس يودعون الموتى عن طريق تلطيخ الوجه بالرماد والطين، وهذه ليست القصة، القصة أنهم يقومون بتقطيع جزء من أصابعهم ودفنها مع الموتى تعبيراً عن الحب بين الأحياء والأموات..
واسطة حب وهيك..
كل واحد(ينترم) أنت تقطع أو(تترم) جزءاً من أصبعك كمرافق.
وإلا فإنك لا تحبه..
اتفرجتوا؟!
{في كبرى صيحات الجهل والكسل، افتتح شاب أمريكي موقعاً على الإنترنت يقدم خدمة الصلاة عن الناس (الصلاة بالإنابة)، وذلك عبرة أعوام من الآن، الملفت هو أن عدداً من المتكاسلين والجهلاء قاموا بالاشتراك في هذه الخدمة الإلكترونية، حيث ربح هذا الشاب أكثر من (7) ملايين دولار خلال (4) سنوات مع العلم أن رسوم صلاته ما بين (9-35) دولاراً، لا أعرف على أي أساس تحدد الرسوم لكن أعلم إنو المطرطشين راقدين.
والحمد لله رب العالمين
{عدد من الناس وحبوبة جيرانا من ضمنهم بحاجة إلى دورة تدريبية تحت عنوان: كيف تجلس إلى جواري دون النظر إلى جوالي، وندوة أخرى بعنوان: جلوسك إلى جواري لا يعطيك الحق في مطالعة الجريدة التي أحملها.
فما ممكن يعني..
{ابتسامتك وأنت ماسك تلفونك، هذا هو اللغز الذي تطمح عائلتك إلى معرفته..
فـشنو؟! خليهم هيك..
{قد تترك معظم حركات الطفولة حين تكبر، بس لازم تكون في حركة ملازماك.
{أقول قولي هذا على سبيل التعليقات
وإن كان عن نفسي أنا شخصياً: تعلمت كيف تموت الأشياء داخلنا وكيف يقام المأتم بالقلب.
فالقلب قد يصبح سرادق عزاء أحياناً.
{و……
هسه شربنا الشاي.