مجرد ملاحظات
} عودة: أخشى أن نعود إلى قطار الليل إذا استمرت مشكلة المجاري في تفاقمها.
} طريق: مازالت كل الحكومات المتعاقبة تحرص على ألا يكون هناك طريق اتصال بري بيننا وبين مصر، لدرجة أننا إذا اضطررنا للسفر إلى مصر فيكون ذلك عن طريق تشاد.
} إنتاج: فدان القمح في الشمالية ينتج (40) جوالاً فقط لا غير، ومازال البعض يتحدث عن عدم ملاءمة السودان لإنتاج القمح.
} الأم المثالية: قالوا “فيفي عبده” فازت بجائزة الأم المثالية، ونقول هل سترقص في حفل تقديم الجائزة؟.
} الباقي باقي: الطرق البرية في السودان تلتهم كل يوم عشرات. هل سيبقى أحد ليحتفل بتجديد طريق التحدي؟
} صاحب المصلحة: يقال إن القاطرات تتعرض لاعتداءات بالحجارة ونقول لمصلحة من يتم ذلك؟
} اغتراب: عدد طالبات الجامعة أصبح أكبر من عدد الطلاب. هل بقي طالب لم يفكر في الاغتراب حتى الآن؟
} مازالت: الإنجليز تعمدوا جعل خطة السكك الحديد بين السودان ومصر بمقاسات مختلفة كي لا يستطيع أي قطار عبور الحدود.. ولكنها مازالت كذلك.
} إلى متى: مازلنا بدون خطوط جوية وبدون خطوط بحرية – إلى متى؟
} خريف: خريف هذا العام إذا كان بنفس حجم خريف العام الماضي فالخرطوم ستصبح مدينة خيام.
} تعري: بعض البنات يعتقدن أنهن سيحصلن على عرسان بالتعري. ولكنهن لا يعلمن أن العكس صحيح.
} حل لمشكلة: مشكلة الصرف الصحي سيتم حلها نهائياًَ بعد عشرين عاماً. حتى ذلك الحين سد أنفك.
} قطاطي: لحل مشكلة الصرف الصحي اقترح عودتنا إلى القطاطي.
} لا خوف: الحمد لله أننا مازلنا ننتج صحن الفول داخل السودان وبالتالي لا خوف علينا من مجاعة.
} فاكهة الشمالية: فواكه الشمالية مطلوبة في دول الخليج. ولكنها ليست مطلوبة داخل السودان.
} خسارة: لا يريدون زيادة عرض طريق سفري لأنه مكلف ونقول إن مقتل إنسان واحد هو أكبر خسارة وهو يلتهم كل ما نوفره.
} طريق: الطريق بين دنقلا والخرطوم يستغرق خمس ساعات. هذا إذا وصل المسافر إلى وجهته.
}عودة مستحيلة: الذين حطموا زجاج عربة القطار هل يريدون إعادتنا إلى عهد الإبل؟.
} مقارنة: المسافة بين مدني والخرطوم تبلغ ثلاث ساعات بالقطار. نفس المسافة في أوروبا وبالقطار لا تستغرق أكثر من ساعة واحدة.
} حقيقة: سد النهضة يؤثر فعلاً في حجم المياه المتجهة إلى السودان ومصر. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
}قطار حديث: المسافة بين الدبة والخرطوم ستصبح فقط ساعتين مع استخدام قطار حديث.
} حرب: النقل بالسكة الحديد أرخص ولهذا يحاربونها بشراسة. هل هؤلاء سودانيون؟.