لديَّ اعتقاد قديم أن أي قلب يحمل الجنسية الحياتية له درجة حرارة مناسبة تتوافق كلياً مع مناخه النفسي…
حيث يقول “عبد العزيز محمد داؤود” (رحمة الله عليه) زرعوك في قلبي…
هذه الزراعة حسب فهمي البسيط تمت بناءً على مناخ قلبه الملائم والأشواق المحيطة به، كما أن دمه هو الدم المناسب لرى هذا المحصول الذي تمت زراعته داخل مشاريع قلبه الطيب..
لذلك إذا (تهورت مثلاً يعني) وعزمت في يوم من الأيام على زراعة (فدان حُب ما) داخل مشاريع قلبك العاطفيةـ عليك حينئذٍ قياس درجة حرارة قلبك والتأكد من أنها درجة حرارة مناسبة…
اللهم إني كلمتك..
حقيقة أنا ما عارفة دا قلبك ولَّا مشروع الجزيرة!
لذا عزيزي البني آدم وبعد مؤتمر لجنة إزالة التمكين راجع أوراق قلبك كلها فدان فدان.. احتمال تلقى أراضي قلبك تبع “علي كرتي”…
والله جد…
“علي كرتي” في الأراضي ما عندوش يمة ارحميني..
ثم الناس دي كانت متمكنة شديد… أكيد وصلت قلبك…
قلبك الجريف وبحري…
قلبك المطرطش…
أقول قولي هذا من باب محصول الريد الموسمي وقرارات لجنة إزالة التمكين…
وإن كان عن نفسي أنا شخصياً : أخشى عليك من بودة الشك.
والبيني وبينك: محمية غرام
ودايرة أقول ليك كلمة واقفة لي هِنا : طلع حبوبة جيرانا من الموضوع
و………….
أسقي أحلامك أمل
لدواعٍ في بالي