فوق رأي
هاشتاق آخر الأسبوع
هناء إبراهيم
{قيل إن مدير أحد المصانع كان يمر على عمال مصنعه، فوجد أحدهم يقف بلا عمل غير أنه يتلاعب بموبايله دون مبالاة فاقترب منه وسأله: بتأخذ كم في الشهر يا أستاذ؟
رد: 1500 جنيه
سأله مجدداً: وما عاجبك ولا كيف؟
رد: ولا ليهو لازمة أصلاً بخلصو قبل الأسبوع الأول من الشهر.
سأله: وبتشتغل ليه طيب؟
رد: وأنا لقيت شغل تاني وقلت لا.
فأعطاه 1500 قائلاً: اتفضل يا أستاذ وريني عرض أكتافك وما أشوف وشك هنا تاني.
حاول أحد العمال اعتراضه لكنه أسكته قائلاً: أي واحد ما عاجبو الشغل دا يتفضل يتخارج، إسمو منو الزفت المشى دا؟
أجابه أحد العمال: مافي زول عارف إسمو.
كيف يعني؟
دا الولد بتاع الدليفري كان مستني الحساب.
دايرة أقول ليك : عجبني ليك.
{على تويتر كتبت فتاة (لو بنت بكت بسبب ولد، فإن الملائكة سوف تلعنه إلى أن تسامحه البنت) فعلق أحدهم ساخراً: ودا طبعاً على مذهب الإمام “تامر حسني”.
{منذ القرن التاسع عشر هناك تقليد في ألمانيا والنمسا يُعطى الأطفال في أول يوم لهم في المدرسة مخروط كبير ممتلئ بالحلوى والألعاب، وذلك من أجل إزالة رهبة المدرسة والترغيب في التعليم.
نحن لو حلينا مسألة صعبة، قال الأستاذ إن من يستطيع حلها له جائزة عظيمة، يحصل على قلم.
قلم رصاص..
بينما أول يوم مدرسة كنا ما قاعدين نجي عشان ح يكون نظافة إجبارية.
{من أغرب العادات في الدنيا، تحديداً في بعض مناطق ألمانيا تقوم عائلة العروس بخطفها قبل ليلة واحدة من حفل الزفاف، وعلى السيد العريس البحث عنها وإيجادها قبل الحفل ليثبت أنه جدير بها ويستحقها، وإلا يمشي يشوف شغلتو وين.
التقليد قديم وبعض المناطق لا زالت محافظة عليه لإضفاء جو المرح والإثارة على العرس.
حبوبة جيرانا ذات العقلية التجارية حين أخبرتها هذه المعلومة قالت: والله حقو أمشي أعمل شركة بحث هناك، بحيث يهتم العريس بالترتيبات الأخرى وحلاقة شعره والبدلة المناسبة بينما تهتم شركتي بالبحث عن العروس.
في ظل وجود التلفونات لن تبخل العروس على حبيبها بالمساعدة حتى وإن تمت مصادرة تلفونها.
والله جد..
{تكريماً للاعب (زلاتان إبراهيموفيتش) مجلس اللغة السويدية أضاف رسمياً لقاموس اللغة كلمة (زلاتان) كفعل يعني يسيطر ويهيمن.
قيل إن هذا الفعل وبهذا المعنى بدأ في أحد البرامج التلفزيونية وانتشر بين السويديين للتعبير عن المهارة والتحكم والهيمنة.
هسه يعني دا فعل ابن كورة ولا كيف؟
{الإنجاز هذه الأيام أن تصل وجهتكـ وحذاؤك نظيف، خال من الطين والمهارة هي أن تتحاشى المياه التي ترشها السيارات العابرة، أما الحظ فهو أن تجد طريقاً تمشي به أساساً عشان تنجز وتتحاشى الحاجتين أعلاه.
#و…….
قلبي مالو اليوم.