فوق رأي
هاشتاق آخر الأسبوع
هناء إبراهيم
# باقي يومان لاستلام صرفة صندوق الكهرباء.. “النشوف آخرتا”.
# قرأ إن استخدام الإنترنت لخمس ساعات يصنّف كإدمان رسمي، فقال: الحمد لله ما جابوا سيرة الـ 24 ساعة.
#في بريطانيا توجد مدرسة داخلية اسمها (سمرهيل) هذه المدرسة تتيح للطالب الملتحق بها حضور الحصص الدراسية التي يرغب فيها والتغيب عن الحصص التي لا تعجبه وأن يقضي كل وقته في اللعب إذا أراد.
شفتوا كيف؟!
هذه المدرسة تم تأسيسها علي فلسفة أن المدرسة يجب أن تلائم الطالب وليس الطالب هو من يجب أن يتلاءم مع المدرسة.
فهم والله!.
فقرارات المدرسة التي تؤثر على الحياة اليومية للطلاب يتم إقرارها بالتصويت حيث أن صوت الطالب يعادل صوت المعلم.
الرائع في الأمر هو أن أغلب الطلاب إن لم يكن كلهم يحضرون أغلب الحصص الدراسية بكامل إرادتهم بعدما تُركت لهم حرية الاختيار.
عندنا ناس بطردوهم من المدرسة عشان الرسوم.
غايتو الحمد لله..
# جاء في أغرب الأخبار أن سيدة هندية عمرها”27″عاماً قامت بتقطيع أصابع زوجها بعد أن بحث في هاتفها.
عاد الزوج من العمل فسألها عن أين العشاء، وهي مشغولة بإرسال الرسائل على هاتفها حيث أرسلت له علامات التجاهل ولم تجبه.
شك في الأمر فسحب منها التلفون ليرى هوية (المدردش معه) بينما ذهبت هي إلى المطبخ وعادت برفقة سكين وقطعت أصابعه على إيقاع تبادل الشتائم وحس الشكل.
وحين ذهب وقدّم ضدها بلاغاً رسمياً طلبت منه الانفصال ودفع النفقات الأسرية وكدا.
اتفرجتوا؟!
# اشتهر “ستيف جوبز” بأنه كان يحب إعطاء الهدايا لموظفي شركته. وقد حكى السيد رون جيفينز أحد مديري الجودة السابقين في اَبل أن جوبز كانت لديه سكرتيرة جيدة، تأخرت ذات يوم لأن سيارتها تعطلت في الصباح.
في الظهيرة دخل جوبز المكتب وأعطاها مفاتيح سيارة (جاغوار) حديثة طالباً منها عدم التأخر مرة أخرى.
ما في كلام والله..
اتفرجنا شديد..
# قال أستاذي سعد الدين إبراهيم (ربنا يرحمه ويكرمه بالفردوس):
أسألي الشوق في عيوني قدر إيه جواي مكانتك
قايدة في صدري المشاعل من وهج نيران سماحتك
من متين يا حلوة وإنتي ماخدة في وجداني راحتك
…
يا الكبرتي معاي وصرتي
مالية كل الصورة إنتي
كان مسورني القلق.. جيتي للفرح انتصرتي
وكنت بلقاك بي ظنوني.. وياما صابرتي وصبرتي
……
يوم يشيل الليل نجومو.. تجيبي في النجمات تخُتي
حُبي زي ضلك معاكي.. يبذر الثقة في خطاكي
لأنك الضحكة العميقة.. الجاتنا في ساعة التباكي
….
شوفي من ساعة عرفتك.. الكلام جننتو كيف
قدر حبك داير أغني.. بس أجيب من وين حروف
….
إنتي محبوبتي الوفية…
كلما اتعب تقيدي الشعلة فيا..
#و…….
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم