رأي

فوق رأي

هاشتاق آخر الأسبوع
هناء إبراهيم
 
# من محاسن الإنترنت واليوتيوب تحديداً، فتاة اسمها “انيس برودييه” كانت تعلم أنها ابنة بالتبني وتعيش مع عائلتها التي تبنتها بفرنسا، “انيس” كانت تعيش حياة عادية إلى أن وجدت على اليوتيوب فتاة تشبهها تماماً تعمل ممثلة في لوس أنجلوس اسمها “سمانثا فوترمان”، الفتاة لم تكن تشبهها فحسب، بل كانت لديها نفس السلوكيات والحركات وتختلفان فقط في اللهجة.
بعدما تواصلا اتضح أنهما ولدا في نفس اليوم ونفس العيادة في كوريا الجنوبية.
توأمان فصلتهما الظروف والأماكن، وجدا بعضهما بالصدفة بعد (25) عاماً..
سبحان الله..
# في عام (2009) قامت الفنانة “كلو مايو” برسم فارس أحلامها على اللوحة التي تم تداولها بشكل كبير عبر الإنترنت.
لتقابل “كلو” النسخة الحقيقية المطابقة للفارس الذي رسمته واسمه “مايكل” بعد الرسم بشهرين، بعدما تعرفا عن طريق الانترنت وقامت بالزواج منه في منتصف (2013).
“مايكل” بن “الملوح” و”كلو” “العامرية”
اتفرجتوا؟!
# ارتفاع سعر المشروبات الغازية حاجة كويسة شديد، احتمال بعض الناس يبطلوا مهلكات الصحة، ويسمعوا كلام ناس البيت وناس التغذية..
# إن الأم التي اعتادت أن تنادي ابنتها وفقاً لآخر مصيبة عملتها في البيت، كـقولها: تعالي يا أم ملاحاً محروق\ وينك يا أم مكرونةً مسيخة\ أمرقي يا أم شاياً تقيل\ أسرعي يا أم مسحاً مفطفط، هي في حقيقة الأمر تحتاج قرابة الساعة كي تتذكر اسم ابنتها الحقيقي لو أنك سألتها عن ذلك.
أها انبسطي يا الناسية اسم بتك..
أنبسطي يا أم التشغيلات..
# الترجمة الفعلية للإبهار والنفسيات تكمن في تصميم وديكور برنامج (المتاهة) للإعلامية المتمكنة “وفاء الكيلاني”..
ليس من الجيد نفسياً أن تقارن أستديو المتاهة بأستديوهات (عروس المولد) وإلا فإنك بحاجة لعصير ليمون كي تروق أعصابك.
# أصدقاء فضفضة هذا اليوم من محبي (النشوف آخرتا)  منحوني طاقة إيجابية كبيرة، شكراً بلا حدود على المنحة الرائعة وحبل الكلام طويل عن أستاذي الجميل “سعد الدين إبراهيم”..

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية