عام 1974 لاحظ علماء المصريات أن مومياء رمسيس الثاني تدهورت صحتها الحجرية وأنها تعانى من إصابات ومرض (مومياي) في هيكلها فقرروا حينئذ إرسالها للعلاج في فرنسا وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من تمثال الملك الوجيه رمسيس.
ولأن الموضوع محتاج إجراءات تم استخراج جواز سفر للمومياء بمهنة ملك سابق..
اتفرجتوا؟!
عليه قامت فرنسا باستقبال المومياء استقبالاً عسكرياً كاملاً بكل التفاصيل والبرتوكولات الرسمية مع موكب عسكري وموسيقى عسكرية احتفالاً بوصول الملك كما هو متعارف عليه مع الملوك.
الملك ملك..
الحمد لله ما عملوا ليه حفل عشاء..
وجولة للمناطق السياحية…
ما ودوهو اللوفر…
لو عملوا ليهو جولة تسوق… ح يشتروا ليهو شنو؟!
أقول قولي هذا على سبيل الإطلاع
و……
قلبي مال لي قلبك
لدواعٍ في بالو