ترجع أصول الصدمة وجذورها إلى كونك رسمت صورة رائعة لـ (بني آدم) ما شاف الروعة في بيت أبيه لذلك خلعتو وخدعك.
خدعك إنت دا..
(جبتو لي نفسك) حين شاهدت أفلام مصاصي الدماء على أنها أفلام الحب العرض الذهبي.
وأتسيكتا حينئذ.
الصدمة دائماً ما تأتي برعاية صاحبها الذي هو كـ(المرحوم في حوادث السير) غلطان على طول.
غلطان إنت..
في الوقت الحالي نحن بحاجة لـ قراءة الأخبار والحوادث على ضوء..
بعمق شديد.. حتى ندرك أن ما لا نتوقعه هو الأقرب إلى الحدوث.
أعتقد ذلك..
ولن أعتقد أكثر..
أسهل الطرق لتلافي نتائج الصدمات هو التقليل من شأن المصدوم فيه..
والله جد..
شفت ما تشتغل بيهو الشغلة.. ولا تكلم نفسك عنو
أدخل أنت مدارس اللا مبالاة وأدخله هو مدارس الإهمال
أقول قولي هذا كقراءة حال
واللي بيني وبينك عُشرة أيام وصدمة عُمر
و…..
مصدومة بجد ومش بنطق ولا عارفة أرد..
لدواعٍ في بالي