أخيره

عيون وآذان

{ تستقبل المكتبات خلال الأيام القليلة القادمة ثلاثة كتب – دفعة واحدة – للقيادي الكبير بحزب الأمة القومي الدكتور “إبراهيم الأمين” الذي اختطفته السياسة من عالم الطب والتطبيب، وقد خضعت الكُتب الثلاثة للمراجعة النهائية وهي (اللاعبون الجدد في الشرق الأوسط – ثورات الربيع العربي وحركات الإسلام السياسي) ثم (الشرق الأوسط في مرمى النيران)، أما الكتاب الثالث فيجئ بعنوان (غريبة في بيتنا) وهو مجموعة مقالات عن “هيلدا جونسون” وزيرة التنمية النرويجية التي تعتبر من مجموعة مهندسي اتفاقية سلام نيفاشا.
{ المهندس “نصر رضوان” الكاتب الصحفي المعروف بعد أن اختفى من صفحات الصحف عبر مشاركاته المتميزة، اكتشفت (عيون وآذان) أنه غادر منذ فترة إلى المملكة العربية السعودية شريكاً مع مواطن سعودي في واحد من المشروعات الهندسية وأنه الآن بالخرطوم، في إجازة قصيرة ينجز خلالها بعض الأعمال الخاصة، وشوهد وبرفقته عدد من الزملاء الصحفيين من بينهم الأستاذ “الجميل الفاضل” وآخرون.
{ بثت قناة المنال الفضائية قبل يومين، حلقة من برنامج (وقالت المصادر) استضيف فيها البروفيسور “محمد عبد الله النقرابي” الذي تحدث عن خطة الصندوق القومي لرعاية الطلاب، الجديدة بعد تكليف الرئيسي “البشير” للصندوق بأن يكون مسانداً لوزارة التربية والتعليم الاتحادية في مجال بنيات التعليم العام بالبلاد.
{ نال ما تداوله الناشطون عبر وسائط التواصل الاجتماعي حول حصول مخرج الروائع “شكر الله خلف الله” شهادة مدرب المدربين بعد مشاركته في دورة خاصة ومتقدمة كأول إعلامي سوداني يحصل على هذه الشهادة، نال الخبر اهتماماً واسعاً وانهالت التبريكات والتهاني على المخرج الأستاذ “شكر الله خلف الله” وهو في تونس للمشاركة في تلك الدورة التي نظمتها أكاديمية التدريب العربي باتحاد إذاعات الدول العربية، شراكة مع مركز التكوين التونسي منحة كاملة من الاتحاد الأوروبي لمبعوثي الإعلام العربي من الإذاعات والتلفزة والصحافة بتونس.
{ (الخميس) القادم، الثامن والعشرون من سبتمبر الجاري، يعقد مجلس جامعة الخرطوم اجتماعه رقم (142)، ويعتبر الأول بعد إعادة تشكيله، وذلك في الثامنة مساءً بقاعة الشارقة برئاسة رئيس المجلس المهندس “مكاوي محمد عوض”، وذلك بإجازة وقائع الاجتماع السابق ومناقشة تقرير أداء الجامعة للنصف الأول من العام 2017م، الذي يقدمه مدير الجامعة البروفيسور “أحمد محمد سليمان” وفق إفادات مقرر المجلس الدكتور “ياسر موسى محمد علي” وكيل الجامعة.
{ رواج كبير تشهده أسواق الكهرباء هذه الأيام لبيع مصابيح الإضاءة الاقتصادية الحديثة الـ(ليد) LED بعد أن ثبتت جدواها في توفير فواتير الكهرباء، وقال موزعون وتجار في أسواق الكهرباء بأم درمان، وشارع الحرية إن أسعار مصابيح الإضاءة الكهربائية (الليد) انخفضت كثيراً رغم الطلب عليها، حيث لا يتجاوز سعر اللمبة الواحدة الـ(25) جنيهاً فقط.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية