لجنة للتحقيق حول جلد معلمة لطالبة بـ"أم درمان"
الخرطوم – المجهر
شكل وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم، الدكتور “فرح مصطفى عبد الله” لجنة تحقيق حول عقوبة الجلد التي مارستها معلمة بإحدى مدارس محلية أم درمان التعليم الخاص، وأمر بتعيين مشرف مقيم بالمدرسة من قبل الوزارة لمتابعة الإدارة وعمل مراجعة شاملة لملفات المعلمين بالمدرسة تشمل وظائفهم وتخصصاتهم وتعاقداتهم.
وأعرب الوزير عن أسفه لسلوك المعلمة ووصف معاقبتها التلميذة بالجلد المبرح، بأنه سلوك يفتقر إلى الرحمة واللين وهو الأمر الذي يتنافى مع عظمة المعلم والمسؤولية الشريفة التي يؤديها تجاه النشء وغرس القيم الفاضلة، كما قام وزير التربية بزيارة منزل أسرة التلميذة بأم درمان، برفقة مدير عام التعليم الأستاذ “عبد الله محمد نصر” ومدير التعليم الثانوي ومدير التعليم الأساسي ومديرة التعليم الخاص بمحلية أم درمان، وكان للزيارة الأثر الطيب على أسرة التلميذة.
من جهتها شكرت أسرة التلميذة وزارة التربية على اهتمامها، وقالت خالة التلميذة إن زيارة وزير التربية وأسرة التعليم لمنزل التلميذة، يدل على الاهتمام بالتعليم والتلاميذ ويقوي الروابط بين المجتمع والمسؤولين عن التعليم بالولاية، ويسهم في معالجة القضايا بأساليب علمية تربوية راشدة.
لجنة للتحقيق حول جلد معلمة لطالبة بـ”أم درمان”
الخرطوم – المجهر
شكل وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم، الدكتور “فرح مصطفى عبد الله” لجنة تحقيق حول عقوبة الجلد التي مارستها معلمة بإحدى مدارس محلية أم درمان التعليم الخاص، وأمر بتعيين مشرف مقيم بالمدرسة من قبل الوزارة لمتابعة الإدارة وعمل مراجعة شاملة لملفات المعلمين بالمدرسة تشمل وظائفهم وتخصصاتهم وتعاقداتهم.
وأعرب الوزير عن أسفه لسلوك المعلمة ووصف معاقبتها التلميذة بالجلد المبرح، بأنه سلوك يفتقر إلى الرحمة واللين وهو الأمر الذي يتنافى مع عظمة المعلم والمسؤولية الشريفة التي يؤديها تجاه النشء وغرس القيم الفاضلة، كما قام وزير التربية بزيارة منزل أسرة التلميذة بأم درمان، برفقة مدير عام التعليم الأستاذ “عبد الله محمد نصر” ومدير التعليم الثانوي ومدير التعليم الأساسي ومديرة التعليم الخاص بمحلية أم درمان، وكان للزيارة الأثر الطيب على أسرة التلميذة.
من جهتها شكرت أسرة التلميذة وزارة التربية على اهتمامها، وقالت خالة التلميذة إن زيارة وزير التربية وأسرة التعليم لمنزل التلميذة، يدل على الاهتمام بالتعليم والتلاميذ ويقوي الروابط بين المجتمع والمسؤولين عن التعليم بالولاية، ويسهم في معالجة القضايا بأساليب علمية تربوية راشدة.