أخيره

عيون وآذان

}طرد حراس للفريق “سلفاكير” القيادي في الحركة الشعبية قطاع الشمال د.”أحمد عبد الرحمن سعيد” من بوابة القصر في جوبا ورفضوا دخوله ضمن قيادة الحركة التي تم استدعاؤها من قبل الرئيس “سلفاكير” وإبلاغها بموقف الحكومة من العلاقة بالسودان.. توسلات “مالك عقار” فشلت في إقناع قائد الحرس بالسماح لـ”عبد الرحمن” بالدخول.. لأن توجيهات مسبقة قد صدرت بحرمان الرجل الذي يتولى ملف الشؤون الإنسانية في الحركة من دخول القصر، وتعود أسباب المنع لخلاف منذ أمد بعيد بينه و”سلفاكير”.
}اجتاحت منطقة الحمادي رياح وأعاصير دمرت ثلاث مدارس واقتلعت الأشجار من جذورها.. وسقط صهريج محطة مياه الحمادي الذي يبلغ عمره (50) عاماً على الأرض، فيما لحقت أضرار فادحة بالسوق.. وتم تشكيل لجنة من قبل معتمد محلية القوز لتحديد حجم الخسائر التي لحقت بالمنطقة.
}أحد أعضاء المكتب التنفيذي لاتحاد الصحافيين كتب مقالاً وجد رواجاً واسعاً في قروبات الواتساب يتجنى فيه على أمين الإعلام بالحزب الأستاذ “ياسر يوسف”، وقد أورد الكاتب عبارات عنصرية بحق الوزير، مما أغضب رئيس الاتحاد “الصادق الرزيقي” وتعهد بالتحقيق مع العضو الذي جاء تمثيله في اتحاد الصحافيين عن اتحاد ولائي، وقال “الرزيقي” لن نسمح لأي عضو مجلس أربعيني أو مكتب تنفيذي أن يكتب بصفته النقابية إلا بأذن من الأمين العام ومن شاء فليكتب تعبيراً عن ذاته دون صفة نقابية.
}توافقت قيادات قبيلة المسيرية من الآن على حفيد الناظر “بابو نمر” (مختار) كناظر للمسيرية العجايرة كآخر حلقة من تكوين الإدارة الأهلية بعد إعادة هيكلتها وتغيير مسمى الأمير بالناظر، حيث أصبح للمسيرية ثلاث نظارات فقط بدلاً عن أكثر من (20) إمارة واختار المسيرية الفلايتة الناظر “عبد المنعم الشوين” بالإجماع في الوقت الذي اختار المسيرية الزرق الناظر “الصادق الحريكة عز الدين حميدة” بالإجماع أيضاً.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية