(طيب المشى افطار «زين» منو؟!) مائدة رمضانية في دار الزميل «محمد عبدالقادر»
احتضنت دار الزميل الأستاذ “محمد عبدالقادر” نائب رئيس تحرير الرأي العام، أمس (الاثنين)، بحي يثرب بالخرطوم إفطاراً رمضانياً غلب عليه الطابع الاجتماعي، بحضور وزير المعادن الأستاذ “كمال عبداللطيف”، ومندوب السودان السابق في الأمم المتحدة السفير “عبدالمحمود عبد الحليم”، ورئيس مجلس إدارة صحيفة (المجهر) الأستاذ “الهندي عزالدين”، ورؤساء التحرير: الأستاذ الكبير “كمال حسن بخيت” والأساتذة”هيثم كابو” ، “الطاهر حسن التوم”و”ضياء الدين بلال”، و”مجذوب حميدة”، ومدير المكتب الصحفي بالقصر الجمهوري “ناجي علي بشير”، والمدير العام لشركة كومون للحلول المتكاملة “يوسف محمد الحسن”، وعدد من الزملاء الصحفيين، وسط حفاوة أسرة الزميل “محمد عبدالقادر” وتفننها في إكرامهم على طريقتها الخاصة، تناول اللقاء مواضيع اجتماعية شتى ومواقف طريفة مرت بالصحفيين كان ملكها الاستاذ كمال حسن بخيت رئيس تحرير الراي العام الذي انفرد بالزميلين الهندي وكابو في قفشات خاصة جدا.
ورغم منافسة افطار شركة «زين» الذي تعود ان يهرع اليه رؤساء التحرير كل عام، الا ان افطار الزميل محمد قد استقطب نجوماً لامعة الشي الذي دفع احد الحاضرين إلى التعليق:(طيب المشى افطار «زين» منو؟!)
وتشير (المجهر) إلى أن القيادي بالمؤتمر الوطني وزير المعادن الاستاذ “كمال عبداللطيف” ظل حريصاً على برنامجه الاجتماعي مع قبيلة الإعلاميين خلال شهر رمضان من كل عام.