عيون وآذان
> (مجزرة صحفية) جديدة شهدتها صحيفة (التغيير) قبل أيام وسط سياج من السرية وتوجيهات بالكتمان، فقد تم الاستغناء عن خدمات (8) محررين وعاملين بالصحيفة. نتائج الجدوى الاقتصادية لإصدار الصحيفة عالية التكلفة تجعلها مهددة بالمزيد من التعسر، غير أن الناشر الوزير د. “مأمون حميدة” يبدو مصراً على الاستمرار (بعشرين صفحة ملونة) خصماً على ميزانيات أخرى!!
> مشروع الصفقة (الفضائية) مهدد بالفشل في ظل خلافات كثيفة حول جدوى المشروع. (عيون وآذان) رصدت حديثاً هامساً حول مبالغ مليونية دولارية تم استلامها (مقدماً) مقابل وعد بإتمام الصفقة بين الطرفين.
> سخر مصرفي مخضرم من ترويج (بنك الخرطوم) لحصوله على الرقم (84) ضمن أفضل (100) بنك في أفريقيا في تقييم أجرته مجلة اقتصادية!! وقال المصرفي إن الرقم (84) لا يتم الاحتفاء والاحتفال به في قارة موبوءة بالفقر والأزمات الاقتصادية والبنوك الخاسرة!!