كرات عكسية

البدري والبيه في طريقهما لدولارات ليبيا..!!

* تواصلت الحرب الكلامية من جانب المدرب السابق لفريق الكرة بالنادي الأهلي المصري تجاه مجلس الإدارة الذي التزم الصمت بعد ما وصف “البدري” بالخارج عن تقاليد القلعة الحمراء..!!
* الإعلام المصري ردد شائعة مفادها أن الأهلي منع “البدري” من الدخول إلى دار النادي.. فتسلم البيه “الحضري” الموضوع وانضم للبدري ربما لأجل طلب وده للاستعانة بخدماته في فريق الأهلي طرابلس..!!
* تصرفات “البدري” صارت غير.. حيث طالب إدارة ناديه الجديد، الأهلي طرابلس، بالتعاقد مع مدافع الأهلي المصري “شريف عبد الفضيل” مقابل مبلغ خرافي..!!
* وتردد في بعض المواقع أن “البدري” طالب إدارة النادي الليبي بالتعاقد مع نجم المريخ “أحمد الباشا” لثقته في إمكانياته الكبيرة..!!
* الثابت أن “البدري” وكل ما خرج من حوش النادي الأهلي المصري يرتدى عباءة “مورينيو” الخبير الذي يشترط ويسجل ويحدد أسماء اللاعبين المراد التعاقد معهم..!!
* تلك النغمة، وكما تابعنا، لا يجرؤ “البدري” على التعامل بها في النادي الأهلي المصري بدليل أنه يقوم بتدريب اللاعبين الذين يجدهم في الكشف وخلاص..!!
* إدارة الأهلي المصري تتعامل مع “البدري” بحجمه الطبيعي بدليل أنه، أي “البدري”، وطوال قترة عمله الأخيرة لم يوقع عقداً رسمياً مع إدارة النادي..!!
* “البدري” نفسه وعندما عمل كمدير فني للمريخ كان (يتأفف) قرفاً رغم أنه ينال ما لم ولن يتحصل عليه نظير عمله مديراً فنياً للأهلي المصري..!!
* تحركات “البدري” الأخيرة وتنقلاته من الأهلي المصري ثم المريخ وإنبي المصري ثم الأهلي المصري مرة ثانية، وأخيراً الأهلي الليبي كشفت قوة إدارة الأهلي المصري..!!
* وفي الوقت ذاته وضعتنا أمام الخلل الإداري الكبير في الناديين السوداني والليبي حيث الفوارق التي تتيح للبيه البدري التأفف والتعامل بطريقة متعالية خارج أهلي مصر..!!
* أما (انبطاحة) البيه “الحضري” ودخوله في معمعة الخلاف الناشب بين “البدري” وإدارة الأهلي فإنها لن تخرج من كونها (كسير تلج) وتملق هدفه أن يقوم “البدري” بتوصية إدارة النادي الليبي التعاقد مع البيه..!!
* الأحداث الأخيرة كشفت “البدري” و”الحضري” وأكدت بلا حجاب لهثهما المتواصل لأجل المال ولا شيء سواه..!!
* مستودع الذهب تحول بالنسبة للثنائي المذكور من المريخ السوداني الى الأهلي الليبي.. وأهو كلو دولار أخضر..!!
* تخريمة: “تراوري” الذي أقام إعلام الهلال الدنيا لأجله ولم يقعدها ثبت أنه لاعب (أهوج) ما يكون للتركيز والابتعاد عن الأنانية وتطفيش الكرات إلى خارج الإستاد..!!
* تخريمة ثانية: عمر بخيت، مهند، مساوي، مدثر الطيب جميعهم صاروا لا يلعبون إلا على صفحات الصحف الزرقاء..!!

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية