الحظر ينقذ “أحمد زاهر” !!
أعتقد وبعض الإعتقاد درامي بحت… أن أكبر المستفيدين من هذا الحظر هو الممثل المصري “أحمد زاهر” الذي يقوم بدور “فتحي” في مسلسل (البرنس) حيث أنقذه الحظر من تداعيات هذا التأثر الكبير والتعاطف الخرافي ومشاعر الكره العظيم التي يكنها له متابعو المسلسل …
لمن الحظر ينتهي ح تكون الحلقة الأخيرة شفت قلوب الناس…
فهو الآن يتلقى مكالمات ورسائل تهديد حقيقية…
هذا الكره نتيجة شطارته وإبداعه في تجسيد الشخصية محور الشر في المسلسل …
الكل يعلم ان هذا مجرد تمثيل ، لكن التأثير تأثير …
ويرى كثيرون أن ما يحدث بالمسلسل موجود في الواقع…
(حبوبة جيرانا) بدل تدعي لي بتصلي وتدعي علي فتحي وعبير … الله ينتقم منهم ويحرق كبادهم…. والله يأذاهم و .. و .. و … و…..
(حبوبة جيرانا) لو لاقت “أحمد زاهر” بتقتلو .. بتقتلو….
قالت “فتحي” دا أكعب من ذلك الذي فض اعتصام القيادة العامة….!!
ولك أن تتخيل أنها اليوم لا أكل .. لا شراب تأثراً بمشهد دموع الطفلة “مريم” والأداء المحترف للطفلة “فريدة حسام” حيث قالت : آكل كيفن ومريم في الشارع…. كُر علي من مريم…
اتفرجتوا ؟!
مرات بُكاك في المشاهد دي بديك إحساس انك بخير… ومرات بديك إحساس إنك أهبل…
والله جد…
الأرهب من “أحمد زاهر” هو أداء “روجينا” لشخصية عجيبة غريبة مجنونة وفظيعة رسمي…
“فدوى” دي حالة…
أقول قولي هذا والقروبات تصنع تماثيل امتنان لسواق الميكروباص الذي انقذ مريم وتصفه بي (عشاء البايتات) ومقنع الكاشفات ويتعلى ما يدلى…
الناس الفرحت فرح حقيقي وهيستيري عندما قامت “علا” بضرب “فتحي” وجعلته يرتدي الحجاب عن إقتناع.. !!
فرحت واحتفلت كأنو فريقها المفضل جاب هدف أو منتخب بلادهم فاز بكأس العالم…. والناس طبعاً اشتهت الاستاد والمباريات وتلك الأجواء….
المسلسل دا خطف الناس عاطفياً…
والله جد…
و……..
اللهم لطفك ورحمتك .