فوق رأي

هاشتاق آخر الأسبوع

هناء إبراهيم

#قالوا في ملاحقة الشغف (طالما أنت قادر على إنجاز شيء تحبه.. فأنجزه ..
‏لا تمش وراء الروتين وكأنك تدين له بالولاء.. ولا تسمح للدنيا أن تكبلك وأنت حر)
وهكذا وهكذا…

…..
# ما لم أستطع فهمه…هو التعاطي الشامت والتعليق بتشفي مقرف من بعض الناشطين حول ازمات الشعب… وكأنهم من دولة أخرى وكأن هذا الشعب عدو…
من أنتم ومن أين تقتاتون؟
…..

#الاغتيال الذي تنفذه قطوعات الكهرباء دا ناجح جداً…
ثم نحن لو ما قتلنا (لايف) ما في حاجة بتغتالنا…

…..
# نعم يُزهِر الإنسان مع مَن يفهمه ويتفَهمُه…
…..
#ﻳَﻤﻴﻞُ ﺑِﻲَ ﺍﻟﻬَﻮﻯ ﻓﻲ ﺃَﺭﺽِ ﻟَﻴﻠﻰ
ﻓَﺄَﺷﻜﻮﻫﺎ ﻏَﺮﺍﻣﻲ ﻭاﻟﺘِﻬﺎﺑﻲ
ﻭَﺃُﻣﻄِﺮُ ﻓﻲ ﺍﻟﺘُﺮﺍﺏِ ﺳَﺤﺎﺏَ ﺟَﻔﻨﻲ
ﻭَﻗَﻠﺒﻲ ﻓﻲ ﻫُﻤﻮﻡٍ ﻭَﺍِﻛﺘِﺌﺎﺏِ
ﻭَﺃَﺷﻜﻮ ﻟِﻠﺪِﻳﺎﺭِ ﻋَﻈﻴﻢَ ﻭَﺟﺪﻱ
ﻭَﺩَﻣﻌﻲ ﻓﻲ ﺍِﻧﻬِﻤﺎﻝٍ ﻭَﺍِﻧﺴِﻴﺎﺏِ
ﺃُﻛَﻠِّﻢُ ﺻﻮﺭَﺓً ﻓﻲ ﺍﻟﺘُﺮﺏِ ﻣِﻨﻬﺎ
ﻛَﺄَﻥَّ ﺍﻟﺘُﺮﺏَ ﻣُﺴﺘَﻤِﻊٌ ﺧِﻄﺎﺑﻲ
ﻛَﺄَﻧّﻲ ﻋِﻨﺪَﻫﺎ ﺃَﺷﻜﻮ ﺇِﻟَﻴﻬﺎ
ﻣُﺼﺎﺑﻲ ﻭَﺍﻟﺤَﺪﻳﺚُ ﺇِﻟﻰ ﺍﻟﺘُﺮﺍﺏِ
ﻓَﻼ ﺷَﺨﺺٌ ﻳَﺮُﺩ ﺟَﻮﺍﺏَ ﻗَﻮﻟﻲ
ﻭَﻻ ﺍﻟﻌَﺘّﺎﺏُ ﻳَﺮﺟِﻊُ ﻓﻲ ﺟَﻮﺍﺑﻲ
ﻓَﺄَﺭﺟِﻊُ ﺧﺎﺋِﺒﺎً ﻭَﺍﻟﺪَﻣﻊُ ﻣِﻨّﻲ
ﻫَﺘﻮﻥٌ ﻣِﺜﻞَ ﺗِﺴﻜﺎﺏِ ﺍﻟﺴَﺤﺎﺏِ
ﻋَﻠﻰ ﺃَﻧّﻲ ﺑِﻬﺎ ﺍﻟﻤَﺠﻨﻮﻥُ ﺣَﻘّﺎً
ﻭَﻗَﻠﺒﻲ ﻣِﻦ ﻫَﻮﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﻋَﺬﺍﺏِ
و…..
بلغ سلامي إلى من لا أكلمه
إني على ذلك الغضبان غضبان
لدواعٍ في بالي .

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية