الديوان
بعد انفصالها الثاني.. هل تعود “أفراح عصام” إلى الأضواء مرة أخرى؟
الموضوعية.. وهي حالة وجودية غريبة يصعب تفسيرها.
الخرطوم_ المجهر
اتسمت حركة المطربة الشابة “أفراح عصام” الفنية بعد انفصالها الأول بالديناميكية والدأب بعد انفصالها عن زوجها الأول الملحن “أحمد المك” ربما لإدراكها أن مطلوبات بقائها في الساحة الفنية تقتضي منها التعامل بجدية ولتثبت أنها قادرة على النجاح دون السند الذي كان يقدمه لها زوجها السابق.
وأنتجت “أفراح” عدداً من الأغنيات الخاصة ثم دشنت ألبومها (حبيب لا لا) في صالة (سبارك سيتي) بجمهور عملت على حشده مجاناً، ونجح الأمر وهو ما كان منتظراً في مثل هكذا محافل كون المقصود بها حشد الصالة فقط.
والآن بعد انفصالها عن زوجها بعد (6) أشهر فقط اختفت فيها “أفراح” عن المشهد الغنائي هل تعود “أفراح” إلى مغازلة أحلامها الفنية من جديد أم تكتفي بما حققته في السابق وتبحث عن استقرار جديد بعيداً عن الساحة الفنية؟