{ تعهد والي الخرطوم بدعم المريخ وقال (حان الوقت لتدعم الولاية الـندية).
{ الأخبار المتداولة تقول إن الوالي دعم لجنة ود الشيخ بعشرة مليارات وفي الطريق (20) ملياراً أخرى طلبها مجلس قريش لسداد الديون.
{ الشاهد أن مليارات الولاية هبطت بأرض المريخ وجاء الدور على الهلال.
{ الأزرق ضمن أندية الولاية، بل هو أكبرها وأكثرها جماهيرية يا عزيزي الوالي.
{ إن نال المريخ (30) ملياراً، فالهلال يستحق مثلها إن لم يكن أكثر منها باعتباره ممثل السودان (الوحيد) في ساحة التنافس الخارجي.
{ ليس صحيحاً أن الهلال لا يعاني مالياً.
{ إن دقق والي الخرطوم في الوضع المالي بالهلال سيجده أسوأ من المريخ رغم وهمة (القوة المالية العظمى).
{ يكفي أن المريخ خطف تيري من الهلال بقوة المال وقبل ذلك التش والسماني.
{ الهلال في انتظار مليارات الوالي.
} خربشات
{ حينما كانت حكومة نهر النيل بقيادة الوالي تستقبل بروف شداد وتتفاكر معه في الشأن الرياضي كان رئيس الأمل يهاجم شداد عبر إذاعة معتصم جعفر!!
{ سلوك رئيس الأمل فيه استفزاز للوالي وحكومته قبل شداد الذي لا يعيره اهتماماً.
{ كان على جمال سعيد احترام حكومة ولايته.
{ حققت زيارة شداد لنهر النيل نجاحات شتى وأسست لشراكة إستراتيجية بين الاتحاد والولاية.
{ عرس رياضي شاركت فيه فعاليات الولاية الرياضية كافة عدا المعزولين بأمر الأندية والجماهير.
{ الاتحاد العام الذي فرض الانضباط عليه حسم المنفلتين لا سيما من أسقطتهم الأندية في الانتخابات.
{ لا أعني جمال سعيد ولا عصام الحاج ولا الفريق طارق.
{ أعني كل من خسر الانتخابات وبات يبرطم في الصحف والإذاعات.
{ عموماً السقوط حااااار.
{ اختيار الخندقاوي عضواً أصيلاً بوفد قطري رسمي فخر لكل أهل السودان.
{ في البرنامج الانتخابي لخندقة كانت التوأمة مع الأندية القطرية أحد المشروعات الإستراتيجية، لكن عضوية كرتونة رمضان أجهضت المشروعات.
{ القيمة الحقيقية لدكتور صابر في أفكاره الاستثمارية قبل أرصدته البنكية.
{ أحلم بمجلس يضم الحكيم، الأرباب، البرير والخندقاوي.