فوق رأي

هاشتاق آخر الأسبوع

هناء إبراهيم

#ما يفعله اللاعب المهذب “محمد صلاح” (أبو مكة) يستحق هذه الضجة.. وهذا الاحتفاء وهذا الفرح..
بتشكيلة المعاني والإصرار والأمل والرسائل التي يبعثها هذا الرجل.. يستحق أن يُفرح له ومعه.
والله جد..
ثمة عالم في وسط هذه الإحباطات التي تواجه الشباب.. اسمه “صلاح”.
…….
#أكتر كلمة مفروض تُقتل مع الكثير من الكلمات المعاقة فكرياً هي جملة (مافي حاجة تستاهل)..
كيف يعني مافي حاجة تستاهل؟!
إنت مولود عبثاً مثلاً؟!
……
#زمان الواحد كان يهدي لحن الختام لجميع الأهل وللخطيبة بالمدينة عرب.. هسه يهدي فرحة حصوله على الوقود للأمة الإسلامية كلها..
حاجة كدا زي الحصول على الماجستير والدكتوراه..
فنسأل الله السلامة..
…..
#حقيقة الإجازة دايرة مذاكرة أكتر من الدراسة.. مذاكرة أهل..
خلوا بالكم والله..
…….
# من الحكمة أن نتعامل بحذر مع الغرباء.
غرباء الأرقام.. الروابط الغريبة.. وغرباء البشر.
المشاكل من هذه الفصيلة صارت (أكتر من الهم على الشعب).
……
# وعلى سبيل النفسيات قيل إن السبب الذي يجعل بعض الأشخاص لا يشعرون أنهم يؤلمونك هو أنك تسامحهم باستمرار.. دائماً بتقبل (معليشاتن) أو بتسامحهم من غير (معليش)..
رأيك شنو عليك الله في (معليشاتن) دي؟!
……
# بعد خروج الممتحن من مرحلة القلق ودخوله مرحلة (الواقعة) تجد الناس قد وقفوا مع الناجح ومنحوه الهدايا والتهاني وتركوا ذلك (المكلوم) في ظلمات اليأس والإحباط دون أن يعطوه أشعة أمل وعمليات (شد همه)..
طيب والمسكين دا.. لا نتيجة لا هدية لا شوفةً تبل الشوق لا رداً يطمن؟!

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية