فوق رأي
الإشاعات التي حيرت الشيطان!!
هناء إبراهيم
يقول المنطق والوضع الراهن والحال الحاصل إنه على الجهات المسؤولة من الجرائم الإلكترونية القيام أولاً بتنفيذ برامج لتوعية (الشعب الإسفيري وغير الإسفيري) بما له وما عليه والإجراء اللازم ثم عليها فيما بعد القيام بدورها كاملاً لأن الجرائم الإسفيرية فاقت الجرائم الأخرى عدداً وشكلاً ووجعاً..
إبتزاز بالحجم العائلي وبأشكال وطرق مختلفة تزاد يوماً بعد يوم..
أشخاص يستغلون أسماء شخصيات معروفة ليكتبوا آراء مثيرة للجدل تحت أسمائهم..
الإساءات (المطلوقة) بسبب ومن غير سبب لدول وأشخاص ومجالات وقبائل ومهن وكليات.
الإشاعات التي حيرت (الشيطان) وكمية الكذب و(السَل) الخرافي..
ياخ الناس دي بتكذب كذب لمن بصدقوا روحهم..
حيث تولد الإشاعة بأسنانها..
والناس قاعدين على طرف الموضوع.
والله جد..
خراب البيوت المعمول بي قوالات الـ (اسكرين شوت)..
كذلك باب (الوقاحة) بسرقة البوستات والأعمال الأدبية والمواضيع عن طريق (نسخ ولصق).
ثم النصب الإلكتروني الذي أصبح يدار وينفذ بـ(اللايك والشير) من أفراد وجماعات متخصصة..
حتى وإن كانت طرقهم مكشوفة فـ (السذاجة بالكوم)..
أقول قولي هذا من منطلق الضرورة..
الناس البقت تصدق أي حاجة دي..
باللون الوردي:
طمني العالم عليك يا قلب العالم
الكشف المبكر.. شفاء عاجل وأمل كبير..
اللهم أنت الشافي المعافي .. أشفيهم يا حنان يا منان.