عيون وآذان
أول صورة تذكارية تم التقاطها مع كأس الصندوق القومي لرعاية الطلاب تم التقاطها له لحظة وصوله إلى مقر الصندوق من مطار الخرطوم مع الأستاذين “الشفيع عبد العزيز” مدير قناة الهلال الفضائية و”مصطفى أبو العزائم” رئيس اللجنة الإعلامية الاستشارية بالصندوق، وقد أشار “الشفيع” إلى أن الكأس أصبح منذ الآن في قبضة الهلال.
ناشر صحيفة الصيحة المهندس “الطيب مصطفى” بعيداً عن أي صفة حزبية وسياسية، سئل قبل أيام عن حقيقة المليارات العشرة – بالقديم – التي تسلمها من شركائه القدامى في صحيفة (الإنتباهة) مقابل اسمه في الصحيفة، فأجاب بأن هذا المبلغ غير صحيح وأقسم أن الاتفاق أقل من كده بكثير، ولا يبلغ نصف ما روّج له البعض.
* (حرب الشوكة والسكين) هو الاسم الذي أطلقه بعض الصحفيين على المعركة الكلامية العنيفة والحادة التي وقعت بين الزميلين الصحفيين الكبيرين الأستاذ “طه النعمان” والأستاذ “إمام محمد إمام” داخل منزل الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي الدكتور “علي الحاج” نهاية الأسبوع الماضي، وزعم أحد الحاضرين إن الزميلين تبادلا السباب باللغة الإنجليزية وإن أحدهما كان يمسك بـ(شوكة) معدنية خلال المعركة الكلامية.
احتفل وزير الصحة الاتحادي الأستاذ “بحر إدريس أبو قردة” وقيادات وزارته ومعهم وزيرة الدولة بالموارد المائية والري والكهرباء الدكتورة “تابيتا بطرس تيّة شوكاي” مساء (الخميس) الماضي بقاعة (لبدة) في فندق كورنثيا بالخرطوم، احتفلوا بالبروفيسور “حسن بلة محمد الأمين” خبير الصحة العامة العالمي، واحتفوا بحضور عدد كبير من زملاء البروف “حسن” وعدد كبير من الصحفيين والإعلاميين بكتابه الجديد (أطباء السودان الحفاة.. قصة نجاح بهرت العالم) الذي يؤكد فيه على أن السودان كان سبّاقاً قبل (90) عاماً في ابتداع حزمة الخدمات الصحية وما يعرف الآن بنظام الرعاية الصحية الأولية.
الدكتورة “ريلة محمد عواض” الاختصاصية المعروفة والقائمة بأمر مركز عواض” الطبي بالعمارات ورئيسة مجلس إدارة قنوات “إكسير” الصحية أعلنت عن اكتمال الترتيبات للدخول في الشراكة الذكية مع وزارتي الصحة الاتحادية والإعلام ووكالات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني لدعم النظام الصحي بالسودان ونشر الثقافة الصحية من خلال البث التلفزيوني والإذاعي على موجات الأف أم.
“عبد المنعم أحمد محمد دفع الله الكارس” رئيس الجالية السودانية لشرق ووسط أفريقيا جاء إلى السودان في إجازة قصيرة توعك خلالها وأدخل العناية المكثفة بمستشفى علياء في السلاح الطبي بأم درمان، وتلقى نبأ وفاة والده المغفور له بإذن الله “أحمد محمد دفع الله الكارس” وهو بالمستشفى التي لم يغادرها حتى الآن وظل يستقبل التعازي بعد أن تم نقله إلى غرفة خاصة، بينما يتقبل أشقاؤه “فاروق” و”عوض” و”الشيخ” العزاء بمنزلهم بالثورة الحارة (12) جوار زاوية المكاشفية.