فوق رأي
كنا واقفين في احترم أحزاني
هناء إبراهيم
هذا عنوان على فكرة.. الناس في العادة بواصلوا الكتابة تحت ذات العنوان بس أنا بمل.. والله جد..
(12)
أنت السماء بدت لنا … واستعصمت بالبعد عنا
(13)
فبعضي لديّ وبعضي لديك .. وبعضي مشتاق لبعضي.. فـ هلا أتيت
(14)
أتظن أنك قد طمست هويتي ومحوت تاريخي ومعتقداتي.. عبثاً تحاول لا فناء لثائر
أنا كـ القيامة ذات يوم آت.
(التشبيه عميق شديد)..
والله جد..
(15)
يا من هواه أعزه وأذلني … كيف السبيل إلى وصالك دلني
تركتني حيران صباً هائماً.. أرعى النجوم وأنت في نوم هنئ
عاهدتني أن لا تميل عن الهوى
وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني
هب النسيم ومال غصن مثله.. أين اليمين وأين ما عاهدتني
جاد الزمان وأنت ما واصلتني .. يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني
واصلتني حتى ملكت حشاشتي
ورجعت من بعد الوصال هجرتني
لما ملكت قياد سري بالهوى
وعلمت أني عاشق لك خُنتني
ولأقعدن على الطريق فأشتكي
وأقول مظلوم وأنت ظلمتني
ولأشكينك عند سلطان الهوى
ليعذبنك مثل ما عذبتني
ولأدعون عليك في جُنح الدُجى
فعساك تبلى مثل ما أبليتني
( تقريباً الزول دا ختم الجمال)
(16)
أحببت من أجله من كان يشبهه وكل شيء في المعشوق معشوق
(17)
السيف في الغمد لا تخشى مضاربه وسيف عينيك في الحالين بتّار
(18)
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي فالرأي رأيي والخيار خياري
(19)
يا ليت قاسية الفؤاد ترفقت .. بمتيم لمح الجمال فذابا
ما ضرها لو أنها ابتسمت له.. فلرُبَّ مبتسم ينال ثوابا
(20)
حظيت يا عود الأراك بثغرها.. أما خفت يا عود الأراك أراك
لو كنت من أهل القتال قتلتك.. ما فاز مني يا سِواك سواك
(الحب)
أقولي قولي هذا من باب مشاركة الحاجات الطاعمة (شير وهيك).. و دي تقريباً اسمها سرقة مشروعة..
أما الأبيات العاجباني فهي من قصيدة “الحصري القيروني” والتي سوف أكتب عنها ذات يوم إن شاء الله..
و…..
يا أنت يا خير ابتلاء