فوق رأي
هاشتاق آخر الأسبوع
هناء إبراهيم
#أحياناً الشخص قبل أن يشرع في النوم يتخذ الكثير من القرارات بشأن حياته لكنه يصحو من النوم ناسي كل شيء، ويا دار ما دخلك شر.
#صديقك الحقيقي هو البقول ليك مع إنك ما بتستاهل لكن يلا..
بخدمك بعد (يبستفك).
والله جد..
دمغة إهانة وهيك..
#الموظف “خواكون غارسيا” انقطع عن عمله في شركة المياه الإسبانية لمدة (6) أعوام متواصلة دون أن تأخذ الشركة أي إجراء ضده ودون أن ينقطع راتبه.
وبلغ راتبه السنوي خلال هذه المدة (37) ألف يورو، ولم تكتشف الشركة انقطاعه عن العمل بها إلا عندما أرادات دفع مكافأة لحضرته.
يا جماعة الزول دا وين؟
ياخ والله الزول دا ليهو (6) سنين مافي.
وبمجرد اكتشاف أمره تقاعد “غارسيا” عن عمله في الشركة.
أما سبب هذه المشكلة فيرجع إلى أن شركة المياه كانت تعتقد أن الموظف يخضع لرقابة السلطات المحلية، والسلطات المحلية كانت تظن أن الشركة تراقب الموظف، والموظف ما عندو ضمير البتة.
أو كما علقت حبوبة جيرانا: زي الولد اللي أمه وأبوه منفصلين.
#رفضت لجنة التحكيم في الدوري السعودي لكرة القدم بدء مباراة بين ناديين محليين قبل إبعاد أحد حراس المرمى، وذلك بسبب قصة شعره. وتداول الناس تسجيلاً مصوراً يظهر لحظة حلاقة شعر اللاعب داخل الملعب ليتمكن من المشاركة.
طبعاً ح تكون صفتو من لحظتها ولاحقاً (الـلاعب الـحلقو ليه).
#تداولت الصحف العربية خبر السيدة التي قدمت مبلغ (50) ألف درهم إمارتي كـرشوة لزوجها حتى لا يتزوج عليها، بعد أن علمت من أخيها أن أصدقاء زوجها قد وعدوه بـ(30) ألف درهم إن قبل التحدي معهم وتزوج بأخرى.
عاد الزوج إلى المنزل وفوجئ بزوجته تضع له مبلغ (50) ألف درهم وبطاقة أنيقة مكتوب عليها (الله يخليك لي وبس).
هذا وقد رفض مستشارون في شؤون الحياة الأسرية أن تبادر الزوجة بإهداء زوجها هدية ثمينة أو مالاً مقابل عدم زواجه بأخرى، منبهين بأنه سيستغلها بعد ذلك استغلال عدوك، ما من شأنه أن يثير إشكاليات أخرى.
على فكرة دي حالة فردية.
والله العظيم هنا مافي واحدة بتدفع ليك جنيه أو تشتغل بيك الشغلة..
هاك الـ(50) ألف درهم دي..
#و…….
سلم على قلبك