أخيره

عيون وآذان

> دب نشاط سياسي في أوساط أعضاء المجلس التشريعي لولاية سنار لاتخاذ قرار بحجب الثقة عن الوالي “أحمد عباس” الذي منحته رئاسة الجمهورية إجازة مفتوحة، ريثما تجد مسلكاً قانونياً لإعفاء الوالي بعد رفضه تقديم استقالته طوعاً وتمسكه بالبقاء في موقعه حتى نهاية دورته. وترددت أسماء لخلافة الوالي “أحمد عباس”،من بينها إبراهيم عبد الله الجيلي” المنسق العام لقوات الدفاع الشعبي ود.”بابكر محمد توم” الخبير الاقتصادي.
> اشترط د.”رياك مشار” على الوسطاء الإثيوبيين، أن تطرد حكومة الجنوب المرتزقة الأجانب الذين يقاتلون في صفها قبل تشكيل الحكومة الانتقالية.
وقالت مجموعة “رياك مشار” إن القوات اليوغندية وحركة العدل والمساواة والحركة الشعبية (قطاع الشمال)، ضالعون في قتل المدنيين من (النوير)، وأن خروجهم من دولة الجنوب شرط أول لتشكيل حكومة انتقالية تشارك فيها المعارضة المسلحة.
>  منذ (الأربعاء) الماضي أوقفت الشرطة “كمال مختار” المدير المالي لمكتب والي جنوب كردفان، بسبب صكوك مالية بلا رصيد تبلغ مليارات الجنيهات، كالتزامات للحكومة على شركات ومؤسسات في حقبة ما قبل تقسيم جنوب كردفان لولايتين. ورفضت جنوب كردفان دفع الاستحقاقات المالية لمشروعات نفذت في القطاع الغربي سابقاً، ولا تزال لجنة تقسيم الأصول متعثرة في أدائها. وقد نشط وزير الثقافة “الطيب حسن بدوي” في السعي لإطلاق سراح الموظف المحبوس، بعد الضغوط الكثيفة التي تعرض لها الوزير للتدخل.
> ثلاثة وزراء من دول مجاورة للسودان يتلقون العلاج الآن في المستشفيات السودانية الخاصة، حيث أصبحت المستشفيات السودانية قبلة للقادمين من “جوبا” و”أسمرا” و”انجمينا”.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية