رسائل ورسائل
إلى د. “فيصل حسن” رئيس وفد التفاوض للمنطقتين، قرار الرئيس بوقف الحرب في كادقلي خطوة تعقبها خطوات من الحزب والفريق المفاوض الذي تقوده لمناقشة القضايا الخرافية بدلا من التمترس وراء من نفاوض؟ وهذا موقع على الإعلان الفلاني وذاك منتمي للفصيل العلاني فهل تسمعني سيدي المساعد .
#إلى الفريق “عوض ضحية” متى يتم تنفيذ قرارات الرئيس بوصل جنوب كردفان بالشبكة القومية بعد إضاءة مدينتي الدبيبات والحمادي ومرور الخط الناقل من فوق القرى المتناثرة ويبحلق المواطنون في الأعمدة ولا يستطيعون شراء المحولات.
#الي البروفيسور” إبراهيم أحمد عمر” رئيس البرلمان متى تتدخل وتشطب البلاغ الذي قيده المؤتمر الوطني في مواجهة النائب البرلماني” أبو القاسم برطم ” مثل هذا البلاغ لا يليق بحزب المؤتمر الوطني ولا يشبه الممارسة السياسية والمعافاة من صغائر الأمور وتوافه الأشياء” برطم ” نائب محترم له أخطائه وحسناته والاختلاف رحمة والشقاق مضيعة لمصالح الناس .
#الي الدكتور” أحمد بابكر نهار” رئيس حزب الأمة الفيدرالي أهلنا في دارفور لهم مثل بليغ يقول عنقريب تحت راكوبة ولا عندو ضل بعد القفز من سفينة” البشير” يعصب عليك الجلوس تحت راكوبة” المهدي” لكن الأغنية المهداة لك تقول ما بقدر ببوح وما بقدر أصرح والناس ما بتريح؟..
# إلى وزير الدولة بالإعلام “مأمون حسن” عند تعيينك ساد ارتياح وسط القطاع الشبابي بتمثيلهم في حكومة الوفاق الثانية، ولكنهم الآن يشعرون بالخذلان، كلما تحدثت في وسائل الإعلام تذكروا “ياسر يوسف” و”سناء حمد”، الأشياء ببعضها تعرف وقد (ظلموك بأن وضعوك في مكاناً مو مكانك).
# إلى “موسى محمد أحمد” مساعد الرئيس، الآن فقط تستريح من وجع العلاقات بين أسمرا والخرطوم، عادت المياه لصفوها والتجارة بين البلدين لطبيعتها وانقشعت سحابة الصيف غير الماطرة وثبت صدق سفير السودان السابق باريتريا “ماجد يوسف”.
# إلى “محمد خير الزبير” محافظ البنك المركزي ، ماذا حدث في بنك الثروة الحيوانية ؟هل تعيين المتعافي رئيساً لمجلس الإدارة يمثل الحكومة أم يمثل المساهمين الآخرين ؟وهل عاد “عثمان أحمد حسن” بعد طرده قسراً ممثلاً لشركات أم لجهة أخرى ؟وهل سددت الحكومة لـ”عثمان أحمد حسن” أمواله التي دفعها ؟علامات استفهام حقيقية تطرح نفسها الآن عما يحدث في البنك ؟وهل يفتح مجلس الإدارة الجديد صندوق (البنضورا) القديم ويحقق في أموال البنك وأصوله التي أكلتها دودة الأرض ولم نقل القطط السمان.
# إلى “محمد أحمد بشير” الشهير ببشه كابتن الهلال المعتزل لا تتراجع عن قرار الاعتزال والبعد عن الكاردينال الذي قرر منذ مجيئه تصفية فريق كرة القدم من المواهب وتنصيب نفس مدرباً وإدارياً وكل شيء، لا تحزن على مفارقة الحبيب وأرض الله واسعة ، وفي السودان هناك أندية أقوى من الهلال.