أخبرتكم من قبل عن ملاحظتي حول أن الكثير من الأشخاص صارت لديهم شخصيات مزدوجة بشكل مفزع.. حيث إنه في الواقع بني آدم وفي الفيسبوك بني آدم تاني وفي تويتر بني آدم تالت خالص..
فنسأل الله السلامة..
بعيداً تناقض الآراء ممكن يكون في الواقع لا يحب القهوة وفي الفيسبوك يعتبرها معشوقته.. لشنو ما تفهم؟!
تحس أنه من مستحقي الشفقة..
والله جد..
كذلك من مستحقي الشفقة أولئك الذين يفسرون كلامك بنوايا بالغة السوء وتفسير لا يمت إلى حديثك بصلة..
والله لمن يخلعوك..
لاحظت أن أغلب الناس في الفيسبوك لديهم قابلية عالية جداً لتصديق أي إشاعة.. أي كلام.. أي تهمة حول أي شخص..
ودا كلام خطير جداً..
كلما كان الكلام سيئاً كلما انتشر أكثر..
فـ نسأل الله الكفارة..
أقول قولي هذا على سبيل الملاحظة
ودايرة أقول ليك: أن يراقبك ضميرك هذه أنقى وأصعب وأرقى أنواع المراقبة
و…..
غايتو الناس تحتسب
لدواعٍ في بالي