أخبار

أبرز تصريحات الرئيس البرهان للوفد الإعلامي السوداني المصري الزائر لبورتسودان

أبرز تصريحات رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان للوفد الإعلامي السوداني المصري في بورتسودان :

~مليشيا الدعم السريع إلى زوال وعازمون على إنهاء التمرد سلماً أو حرباً.

~ الشعب السوداني لن يقبل بأي دور عسكري أو سياسي للمليشيا المتمردة ولا تراجع عن تنفيذ إعلان جدة كاملا بخروج المليشيا من الأعيان المدنية ومنازل المواطنين في الخرطوم والجزيرة وسنار وحتى الجنينة.

~ عندما استلمنا السلطة بعد الثورة ، كان عدد قوات الدعم السريع 106 ألف وأضافت لها القيادة العسكرية في النظام السابق 30 ألف جندي من حرس الحدود و30 ألف جندي من الترتيبات الأمنية.

~ الاتفاق الإطاري هو القشة التي قصمت ظهر السودان والحرب لا علاقة لها بكيزان واخوان والدعم السريع هو من أشعلها واستعد لها بالحشود العسكرية قبل شهرين

~ رصدنا مكالمة في شهر مارس قبل الحرب ، بين حميدتي وضباط إماراتيين كانوا في السودان يقول لهم : ليه ما جيتوا ودعتوني قبل السفر ، فردوا عليه : سنأتي إليك بعد أسابيع في القصر الجمهوري لنهنئك بالرئاسة.

~ أمريكا استجابت لواحد من مطالبنا بعقد لقاء بين الحكومة السودانية وممثلي الإدارة الأميركية والسعودية لمناقشة تنفيذ إعلان جدة رغم طلبها الأول أن يكون الوفد من الجيش.

~ لن نقبل بفتح مفاوضات لاتفاق جديد وإذا كان الوسطاء جادين فليقنعوا المليشيا بالالتزام بإعلان جدة وقرار مجلس الأمن بشأن إنهاء حصار الفاشر وعدم قصف المدنيين لإثبات جدية التمرد وحسن نواياه.

~ المشاورات بشأن تشكيل الحكومة مستمر وندرس تقليص عدد الوزارات ووضع شركاء السلام ومجلس السيادة وتعديل الوثيقة الدستورية.

~أبلغتُ رئيس الإمارات خلال الاتصال الهاتفي بحجم دعمهم للمليشيا المتمردة عسكرياً ودبلوماسياً وإعلامياً وقلت له إن قرار وقف الحرب في يدك بإصدار أوامر مباشرة لقيادة التمرد بوقف قتل السودانيين وستنتهي الحرب ، ووعد بمعالجة الأمر ولكن لم يحدث شيء.

~ ضبطنا وثائق في مبنى قيادة المليشيا تكشف أن عبد الرحيم دقلو كان يشرف على تنظيم قوات العطاوة للترتيب للحرب ووثائق أخرى عن خطتهم لاستمرار الدعم السريع قوة موازية للجيش ثم بديلاً له لذا كانوا يطالبون بدمجه بعد عشرين عاماً.

~ دعوة جنيف لم تكن محترمة وكانت موجهة لي شخصياً ، وليس بصفتي القائد العام ولا رئيس مجلس السيادة ولذلك رفضناها.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية