الديوان

(المجهر) تنظم ندوة حول مدرسة "سعد الدين إبراهيم" في الشعر والدراما والكتابة الصحفية

مرور عام على الرحيل
الخرطوم – طلال إسماعيل
لا يقف على تعريف واحد، شاعر وكاتب صحفي ورئيس تحرير ودرامي، استلهمته البساطة من عامة الناس، فصاغها في قوالب فنية متعددة، سهلة، تصل إلى القلب وتستلهم المشاعر، مضى عام كامل على رحيله منذ أن شق النبأ الأليم وسائل الاتصال إلى الأهل والأحباب وجمهوره العريض، قبل أن يطالعوا صباح يوم (الخميس) من العام الماضي، آخر ما كتبه الراحل في زاويته (النشوف آخرتا) على صحيفة (المجهر السياسي).
وعدد رؤساء التحرير والشعراء والفنانون في الندوة التي نظمتها صحيفة (المجهر السياسي) أمس (السبت)، بمرور عام على الرحيل  مآثر ومدرسة “سعد الدين إبراهيم”، وجاءت الندوة بمبادرة من رئيس تحرير صحيفة فنون سابقاً، الأستاذ “هيثم كابو” – الكاتب الحالي بصحيفة (اليوم التالي)، وأدارها رئيس تحرير صحيفة (الرأي العام) الأستاذ “محمد عبد القادر”، بمشاركة الشعراء “إسحق الحلنقي” و”التيجاني حاج موسى”، والناقد والكاتب “محمد أحمد سوركتي”، والفنان “صابر جميل”، وأسرة الراحل، حيث شارك ابناه “إبراهيم” و”محمد” وشقيقته “سهير إبراهيم”.
وينظم مركز  راشد دياب للفنون منتدى  حول ذكرى سعد الدين إبراهيم بعنوان  “منبع السعادة ” مساء اليوم (الأحد)،   ويديره الأستاذ “سعد الدين حسن”  ويشارك فيه كل من الأساتذة/ عبد الوهاب هلاوي، التجاني حاج موسى، محمد نجيب محمد على، ضياء الدين بلال، مصطفى أبو العزائم، هيثم كابو، سهير إبراهيم، شكر الله خلف الله محمد سعد الدين، د.عمر محمود خالد وفرقة عقد الجلاد.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية