أخيره

"ندى القلعة" تنفي الشائعات وتقول: أنا حصرياً على الوضاح في رأس السنة

الخرطوم – محجوب عبد الرحمن
نفت الفنانة “ندى القلعة” من خلال حديثها لـ(المجهر) أمس (الجمعة)، ما تردد  عبر الوسائط الإعلامية والمواقع الاسفيرية المختلفة كانت قد أشارت  بأنها ستحيي  عدداً من الحفلات في ليلة رأس السنة.
وأكدت لـ(المجهر) بأنها ملتزمة بحفل رأس السنة وهو حفل  الوضاح الذي سيقام على صالة النيل، وهو الحفل الذي ستدعو جمهورها للاستمتاع بأغنياتها الجديدة والتي فرغت من ألحانها وأجرت البروفات المكثفة للأعمال والأغنيات مع فرقتها الموسيقية الشابة والتي تضم أميز الموسيقيين المهرة، وستأتي للحفل وفي جعبتها عدد من الأعمال التي ستدهش بها جمهورها الحبيب والذي تدعوه للاستماع وبأغنياتها ومن الأعمال الجديدة أغنية (ست بيتك) وهي من كلمات الشاعر  صديق علي صديق ومن   ألحان  “عماد يوسف”.
ويقول مطلعها 
يا العانيت وربيتك
شيل في عينيك ست بيتك
أوعى تذلها تهينا عليها السمحة وصيتك
وهي عبارة عن وصية أم لابنها.
وهنالك أيضا أغنية للحماسة
وهي من الأغنيات الجديدة باسم  (دابي المحاصة) كلمات وألحان البشرى البطانة وكذلك أغنية (ما في أجمل من كدا) كلمات د. أحمد فرح شادول ومن  ألحان  “ندى القلعة”، وكذلك أغنية أخرى باسم  (دنيتي الوردية) أيضاً من كلمات أحمد فرح  شادول وألحان ندى  القلعة. ومن خلال الأغنيتين  قد يلاحظ القارئ أن  هناك ثنائية جمعت بين  ندى وشادول وأفرزت عدداً من الأعمال الجيدة  وبالإضافة إلى هنالك باقة من الأعمال الجيدة والمتنوعة  منها أغنيات  يا ريت تذكرونا وهي من كلمات  الراحل  محمد علي  أبو قطاطي وألحان  عماد يوسف و(متعة غرامك) من كلمات الشاعر الدكتور أحمد فرح شادول وألحان  حسون، بالإضافة إلى أغنية (عازة) من كلمات  إسحق  الحلنقي
وألحان  عبد اللطيف خضر ود الحاوي، وأيضاً  (الكرت الأحمر) من كلمات إسحق الحلنقي وألحان عماد يوسف. آخر عمل أغنية (أعتذر للنيل) من كلمات اسحق الحلنقي وألحان “عماد يوسف”.
وعبرت  ندى القلعة من خلال حديثها (المجهر) عن سعادتها بالالتقاء بجمهورها  الحبيب من خلال  حفل الوضاح  الساهر بصالة النيل بالخرطوم  في ليلة الحادي  والثلاثين من ديسمبر الجاري ليلة  (رأس السنة).
وأكدت ندى بأنها ستشد الرحال عقب ليلة رأس السنة  عبر طائرها الميمون الذي يقلها ومعها أسرتها لخارج السودان  للراحة والاستجمام،  وستقضي زهاء الأسبوعين هناك لتعود في العام الجديد إن شاء الله.

مشاركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
صحيفة المجهر السياسي السودانية